نجدد ترحيبنا بزوار مدونة محيط المعرفة.
سبق وتطرقنا في موضوع سابق عن القرصنة الرقمية، وأوضحنا كيف تهدد خصوصياتك وأشرنا للطرق الكفيلة بحماية نفسك منها. وموضوع اليوم يصب في نفس الاتجاه، إذ تتم هذه الأيام عملية قرصنة واسعة لمستعملي بريد جيمايل gmail.
وقد نبهت شركة سيمانتيك الشركة العالمية المختصة في الأمن المعلوماتي إلى تقنية جديدة يستعملها المخترقون لاختراق حسابات جيمايل والطريقة تتمثل فيما يلي:
والفيديو التالي مقدم من شركة سيمانتيك يوضح طريقة الهكرز في اختراق حساب بريد جيمايل:
المرجو اتخاذ المزيد من الحيطة والحذر حتى لا تقعوا ضحية هؤلاء القراصنة حفاظا على حساباتكم وخصوصياتكم، وقبل الرد على أي رسالة تتوصلون بها سواء على الهاتف أو عبر البريد فيجب أولا التأكد من مصدرها والسبب من وراء إرسالها، لأن كل عمليات الاختراق تتم عبر رسائل مرسلة من المخترقين يتم عبرها الوصول الى الرقم السري للضحية.
نتمنى أن يكون الموضوع مفيدا والى لقاء قريب مع موضوع جديد على مدونتكم محيط المعرفة.
سبق وتطرقنا في موضوع سابق عن القرصنة الرقمية، وأوضحنا كيف تهدد خصوصياتك وأشرنا للطرق الكفيلة بحماية نفسك منها. وموضوع اليوم يصب في نفس الاتجاه، إذ تتم هذه الأيام عملية قرصنة واسعة لمستعملي بريد جيمايل gmail.
اختراق حساب جيمايل |
وقد نبهت شركة سيمانتيك الشركة العالمية المختصة في الأمن المعلوماتي إلى تقنية جديدة يستعملها المخترقون لاختراق حسابات جيمايل والطريقة تتمثل فيما يلي:
- إرسال رسالة نصية من رقم مجهول إلى الضحية (باستعمال المواقع الكثيرة التي توفر هذه الخدمة) تخبره فيها أنه يتعين عليه إرسال رمز التأكيد المرسل له إلى رقم هاتفي خاص بالمخترق، قصد تأكيد أنه حسابه جيمايل مؤمن فعلا.
- بعد إرسال الضحية للكود المطلوب يبدأ المخترق بعملية تغيير الرقم السري للضحية انطلاقا من الكود المرسل.
والفيديو التالي مقدم من شركة سيمانتيك يوضح طريقة الهكرز في اختراق حساب بريد جيمايل:
المرجو اتخاذ المزيد من الحيطة والحذر حتى لا تقعوا ضحية هؤلاء القراصنة حفاظا على حساباتكم وخصوصياتكم، وقبل الرد على أي رسالة تتوصلون بها سواء على الهاتف أو عبر البريد فيجب أولا التأكد من مصدرها والسبب من وراء إرسالها، لأن كل عمليات الاختراق تتم عبر رسائل مرسلة من المخترقين يتم عبرها الوصول الى الرقم السري للضحية.
نتمنى أن يكون الموضوع مفيدا والى لقاء قريب مع موضوع جديد على مدونتكم محيط المعرفة.
إرسال تعليق