لا زلنا في العالم العربي والإسلامي ندرس العلوم بطريقة بدائية ,بدون وسائل ولا معدات وكأننا بصدد تقديم مواد أدبية .والمشكلة أننا ننتظر من التلميذ أو الطالب أن يكتسب تفكيرا علميا وأن يواكب العصر .
كيف تدرس المواد العلمية في روسيا
في حين أن الدول المتقدمة تعمل على جعل تدريس المواد العلمية أولوية وطنية ترصد لها كل الإمكانات وتوفر لها كل الطاقات ,لكونها على وعي بأهمية العلوم في إحداث الفارق في رقي وتقدم الشعوب .ومن خلال هذا الوثائقي حول تدريس العلوم في روسيا ستدركون حجم الهوة التي تفصلنا عن العالم الغربي ,وعن الكيفية التي يمكن من خلالها بناء تفكير علمي على أسس متينة .
إرسال تعليق